الفصل 288
عاد أبي وأمي. كانا يُعدّان العشاء في المطبخ. عندما سمعاني أفتح الباب، جاءا لاستقبالي.
"أبي، أمي." انهارتُ على الأريكة منهكًا. ازداد شعوري بالعجز في قلبي.
ما بك يا صغيري؟ أخبرنا. يمكننا إيجاد حل معًا. لا تقلق. احتضنتني أمي وربتت على ظهري برفق لتهدئني.