الفصل 149 – صديقي الممرض
وجهة نظر ليلى
" شريكتك؟!" سألت وأنا أنظر إليها بدهشة.
كانت لا تزال تختبئ خلف إنزو، ومن نظرات ذلك الممرض الذكر الذي كان يجلس في الجهة المقابلة من الصالة، بدا عليه الانزعاج من تجنبها له. ربما لم أكن أعرفه، لكنني شعرت به. كنت أعرف كيف يكون الأمر عندما يكون لديك رفيق يتجاهلني تمامًا ولا يريد أي علاقة بي.