الفصل 30 ضعه بين ذراعيك وقم بتدفئته بعضلات بطنك
شعر فرانكلين وكأنه تلقى لكمة على قطن ناعم، والنفس الذي كان يحبسه في قلبه، وتعمدت ليزي القيام بحركة انتقامية أمامها، لكنها كانت تأكل وعاء الجيلي فحسب، كما لو أن كل شيء لا علاقة له بها.
كانت غريس منغمسة تمامًا في عالمها الخاص، ولمست خدها بخجل بسبب قبلة فرانكلين العلنية، احمر خدودها، وامتلأ قلبها بالعذوبة.
ترك المعجبون في غرفة البث المباشر الرسائل الواحدة تلو الأخرى، وكانت كلماتهم مليئة بالإثارة والحسد ——