الفصل 486 وعد ليرا
عندما ركعت، وجدت ذلك العمود النابض أمام وجهي مباشرة، متيبسًا، وكان طرفه منتفخًا بحبة لذيذة من الرطوبة.
انحنيت إلى الأمام، وأخذته في قبضتي المغلقة، وشعرت به ينبض تحت أصابعي بينما حركت يدي لأعلى ولأسفل، وأعطيته تدليكًا ممتعًا.
سمعت هسهسة متحمسة فوق رأسي.