الفصل 039. هل تعرفني جيدا؟
رأى ماكسويل ميلر المتصل وتوقف بأصابعه النحيلة.
كانت العيون الباردة مثل الثلج ملطخة بلمسة من الحبر الداكن.
ألقى نظرة هادئة على كبار المسؤولين من حوله الذين كانوا ينظرون إليه بفضول، ثم وقف وخرج من غرفة الاجتماعات وأجاب على الهاتف.