الفصل 155 لا ألم ولا حكة
فجأة خفتت شمس الربيع الدافئة في هذه اللحظة.
كان ضغط الهواء في سيارة دين منخفضًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس.
ظلت يدا كلوي ثابتتين على قميص دين. نظرت إليه لبضع ثوانٍ، وأطلقت زفيرًا كان عالقًا في صدرها قبل أن تتكلم:
فجأة خفتت شمس الربيع الدافئة في هذه اللحظة.
كان ضغط الهواء في سيارة دين منخفضًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس.
ظلت يدا كلوي ثابتتين على قميص دين. نظرت إليه لبضع ثوانٍ، وأطلقت زفيرًا كان عالقًا في صدرها قبل أن تتكلم: