الفصل 161 خذ عذريتي
"ارفع ساقك اليسرى لأعلى"، أمرني زاك بينما ساعدتني يده من خلال وضعها خلف ركبتي اليسرى، ورفع ساقي لأعلى ونشرها إلى الجانب.
"زاك! آه... آه!" صرختُ باسمه وصرختُ بجنون عندما دخل زاك إليّ.
كل ما فعلناه كان يعكس ما حدث في ذلك اليوم، بما في ذلك قذفاته العميقة والجامحة داخلي. أتذكر أول مرة دخل فيها قضيب زاك الضخم في مهبلي. أخذ عذريتي بدفعة واحدة قوية مزقتني ودفنت طوله بالكامل في داخلي. لم أشعر بإحساس التمزق الدرامي وهو يقطعني، بل شعرت بألم شديد كما لو أن شيئًا كبيرًا وحادًا ضرب أحشائي. كان الألم شديدًا، وشعرت بألم في كل مكان في مهبلي.