الفصل 32: الوجبات الجاهزة
"أنت أيها الصغير عديم القلب."
نظر إيثان إلى الباب المغلق وهز رأسه بعجز. هذه الفتاة الصغيرة التي كانت تهتم فقط بإشعال النار ولم تكن مسؤولة عن إطفائها لم تكن تهتم حقًا بحياته أو موته. أنا حقا بحاجة إلى تنظيف بعدها يوما ما حتى تتذكر هذا الدرس.
لم يكن أمام إيثان خيار سوى الذهاب إلى الحمام، وذهب استحمامه الصباحي سدى.