الفصل 10: الآنسة سميث لديها عدد لا بأس به من "الأصدقاء"
"اللبلاب".
كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمعه آيفي يناديها بهذه الطريقة. لم يكن صوته باردًا ولا متحمسًا بشكل مفرط، لكنه كان مليئًا بالمودة لسبب غير مفهوم. فكرت فجأة، كيف سيكون شعورها إذا دعاها "آيفي"؟
كانت ترتدي الكعب العالي، وسارت بأناقة إلى نافذة سيارته، واقترب وجهها فجأة، وكان أكثر رقة قليلاً من الزهور الموجودة خارج نافذة السيارة.