الفصل 32 هل تتزوجيني؟
وضعت آيفي ذراعيها حول رقبته.
في تلك اللحظة، دفع رايان الباب مفتوحًا ورأى هذا المشهد، فضغط رايان على أصابعه بإحكام. لم يكن يريد أن يأتي، لكن والدته أصرت على أن يجعل حضوره محسوسًا أمام ليو.
——"ريان، أمك تعلم أنك غاضب، وليو قد بالغ في تصرفاته. لكنه الآن المسؤول عن عائلة حمد، وإذا أردتَ أن تعيش حياةً هانئة، فعليك أن تُبقي ذيلك بين ساقيك.