الفصل 104 تعال ونام في مكاني!
مر اليومان سريعًا، وفي غمضة عين جاء يوم العودة إلى هانغتشو.
ذهبت السيدة لام إلى غرفة جويس وساعدتها في حزم أمتعتها.
جلس جاك بهدوء على الأريكة في الغرفة الداخلية، وكان مزيج من التوتر والإثارة ينبض بعنف في صدره مثل قرع الطبول، لأن السيد لام كان يحضر له كتيب تسجيل منزل عائلته.