الفصل 317: لن يسمح لي أن أنتظره إلى الأبد.
تعود صوفيا إلى غرفة مستشفى فالكون.
في هذا الوقت، كان الرجل مستلقيًا هناك بهدوء، وكان وجهه شاحبًا على غير العادة، وكان جسده مغطى بالأنابيب.
عند رؤية مثل هذا الرجل، شعرت صوفيا كما لو أن هناك يدًا تسحب قلبها وتؤلمها.