الفصل 32: مكيدة صوفيا براون العميقة
وقفت صوفيا براون متجمدة على الفور، وقبضت يديها وشعرت بعدم الارتياح. لم تجرؤ على ركوب السيارة لأنها شعرت بالقذارة.
"شكرًا لك... شكرًا لك، لكن لا داعي للإزعاج حقًا." لوحت بيديها بقوة، مع لمحة من الارتعاش في صوتها.
لم يقل دانييل أي شيء وأراد الابتعاد مباشرة، لكن شخصية صوفيا براون وهي تعرج في مرآة الرؤية الخلفية جعلته يشعر بالغضب لسبب غير مفهوم.