الفصل 214 "حفيدي، افتح الباب وسلم على جدك!"
على الرغم من أنها كانت تعلم أنها على الأرجح ستموت هنا اليوم، إلا أن جوليا كانت لا تزال تحاول جاهدة إنقاذ نفسها، لأنه لا أحد يستطيع إنقاذها سواها.
رغم أن حياتها لم تكن ذات قيمة، إلا أنها وهبها لها والداها. لقد بذلوا الكثير من الجهد والحب في تربيتها لتصبح إنسانة، وليس للسماح لها بالتدمير من قبل هؤلاء الوحوش.
لحسن الحظ، كانت ترتدي ملابس سميكة في الشتاء، وقاومت بشدة. لقد حاول عدة رجال جذبها لفترة طويلة، لكنهم لم يتمكنوا من خلع سترتها السفلية.