الفصل التاسع لا تريد أن تعيش بعد الآن؟
حتى تحركت يدها من مؤخرة رقبتها إلى الأمام ولمست تفاحة آدم، تصلب الرجل تحتها فجأة. ثم شعرت برقبتها تضيق كما لو كانت مخنوقة بقوة خارجية.
توقف كل شيء فجأة، وكأن اللعبة قد انتهت.
توقف تنفسها في لحظة. فقدت جوليا كل قوتها، ولم تستطع إلا التحديق بعينيها المفتوحتين على اتساعهما. أرادت أن تفتح حلقها لتلتقط أنفاسها، لكن حلقها كان مسدودًا. شعرت باختناق شديد.