الفصل 125 المضايقة
وجهة نظر أميليا
بعد قضاء وقت مرهق في غسل جسدي بعناية، حملني سبنسر خارج الحمام وألقاني على السرير.
في اللحظة التي يلامس فيها ظهري البطانيات، ينقض علي سبنسر. يثبتني على السرير ويبدأ في تقبيلي بشغف. ينزلق لسانه في فمي، ويبدأ قلبي في النبض بسرعة، ولكن بعد ذلك أتذكر كل ما حدث في وقت سابق.