تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول: خسارة كل شيء
  2. الفصل الثاني الخادمة العامة
  3. الفصل الثالث زواج حبيبي السابق
  4. الفصل الرابع هل تصبح لعبة الألفا؟
  5. الفصل الخامس إله الموت
  6. الفصل السادس "إنها ملكي"
  7. الفصل السابع رائحة الدماء
  8. الفصل الثامن القلعة الملكية
  9. الفصل 9 ليس له القمر
  10. الفصل العاشر جحيم آخر؟
  11. الفصل الحادي عشر الشائعات
  12. الفصل 12 "اخلع ملابسك"
  13. الفصل 13 موعد الإفطار
  14. الفصل 14 النبوة
  15. الفصل 15 الحيلة
  16. الفصل السادس عشر نافذة الحياة
  17. الفصل 17 أميليا مفقودة
  18. الفصل 18 افعل بي ما يحلو لك أو اقتليني
  19. الفصل 19 الإنقاذ البطولي مرة أخرى
  20. الفصل 20 الأمير يعرف
  21. الفصل 21 لا فرصة للهروب
  22. الفصل 22 العقوبة
  23. الفصل 23 متعة الأصابع
  24. الفصل 24 الدمج
  25. الفصل 25 النوم معًا
  26. الفصل 26 مجموعة مخالب الرعد
  27. الفصل 27 الاعتذارات
  28. الفصل 28 مخطط ليام
  29. الفصل 29 الوعود المكسورة
  30. الفصل 30 "كيف تخطط لشكري؟" وجهة نظر أميليا
  31. الفصل 31 شكرا لك
  32. الفصل 32 الالتزامات
  33. الفصل 33 الاستجواب
  34. الفصل 34 البحث عن ألفا
  35. الفصل 35 تحت الأرض
  36. الفصل 36 فات الأوان للرحمة
  37. الفصل 37 ختم مصيره
  38. الفصل 38 الانتقام
  39. الفصل 39 الإغراء
  40. الفصل 40 قضية خاسرة
  41. الفصل 41 وداعا
  42. الفصل 42 استجواب الملك
  43. الفصل 43 البحث عن الأمير
  44. الفصل 44 الأميرة سيلفيا
  45. الفصل 45 الاعتراف
  46. الفصل 46 مجلس المستذئبين
  47. الفصل 47 الضيافة المسمومة
  48. الفصل 48 المحفز
  49. الفصل 49 المذبحة
  50. الفصل 50 تعويذة التهدئة

الفصل 427: وجهة نظر عائلة أميليا

"ما هذا؟"

هذه آخر كلمات أسمعها، تُقال بصوت سبنسر الهادئ المألوف، قبل أن أغفو في نومٍ مُضطرب. أشعر بالبطانيات تُزاح وتُدفع من حولي، واهتزازات العجلات تُدحرج على أرضيةٍ وعرة. لكن عقلي يغيب، يحلم. أرى نارًا. سحرًا. دمًا. أصواتٌ مُذعورة تُنادي، لكن هناك شخصٌ آخر، يُبشرني بأنني مُستقر - مُرهقٌ فقط. يُرفع جسدي عن المرتبة غير المريحة ويُوضع في مكانٍ أكثر نعومةً وراحة. هناك، أخيرًا، وبينما يتلاشى الحرق المُريع عن بشرتي، أستطيع أن أغفو في نومٍ هادئٍ ومريح.

لا أعلم كم مرّ من الوقت قبل أن أستعيد وعيي. وبينما أفتح عينيّ ببطءٍ وذهول، أول ما أراه هو سبنسر جالسًا على حافة سريري، وعيناه تتجعدان من زواياه.

تم النسخ بنجاح!