الفصل 199
لم يجرؤ أي خاطب من قبل. كان إيمريل ليصدّها بدفعة متقنة، أو لكمة سريعة، أو ردّ لاذع. لكن الليلة، شعرت بالضعف، ودفاعاتها منهكة.
كانت القبلة عذابًا.
كان الأمر أشبه بألف إبرة صغيرة تخترق جلدها من كل زاوية، وكانت معدتها تتقلب من الغثيان.
لم يجرؤ أي خاطب من قبل. كان إيمريل ليصدّها بدفعة متقنة، أو لكمة سريعة، أو ردّ لاذع. لكن الليلة، شعرت بالضعف، ودفاعاتها منهكة.
كانت القبلة عذابًا.
كان الأمر أشبه بألف إبرة صغيرة تخترق جلدها من كل زاوية، وكانت معدتها تتقلب من الغثيان.