الفصل 124: الأب ألفا للإنقاذ
موآنا
لم أنم في غرفة إدريك تلك الليلة، ولم يأتِ قط إلى غرفتي لينام معي. كان عليّ أن أعترف بأنني شعرت بالوحدة قليلاً بدونه، لكنني ببساطة لم أستطع أن أتجاوز كل ما قاله لي. شعرت وكأنني لا أملك أي خيار في هذا الأمر، والآن أصبحت عالقة في علاقة زائفة لم أطلبها، وكان عليّ أن أغير نفسي لأتلاءم مع دور "خطيبة الملياردير".
لم يقتصر الأمر على ذلك، بل ماذا كان يقصد عندما قال إنني يجب أن أكون مستعدة "لدفع الثمن" للوقوع في حب شخص آخر؟