الفصل 344 أخي العزيز
إيلا
تشابكت أنفاسنا في الغرفة الصغيرة، واختلطت برائحة كرات العث والذكريات القديمة، بينما قمنا بسرعة بتسوية ملابسنا وابتعدنا عن بعضنا البعض. بدا لوجان وكأنه يريد أن يقول شيئًا، لكنه أغلق فمه بسرعة بعد نظرة غاضبة مني.
وبعد ذلك، وبعد أن نجحنا في خلق واجهة من البراءة، انفتح الباب، ليكشف عن المتسللين: مارينا وهاري.