الفصل 369 لقاء الوالدين
لوغان
كانت الرحلة إلى المطعم في صباح اليوم التالي عبارة عن فوضى متشابكة من التوتر والصمت.
كانت إيلا متوترة بشكل واضح، وكانت تداعب شعرها بين الحين والآخر، وتمرر أصابعها بين خصلات شعرها المتموجة وكأن هذا الفعل البسيط قد يهدئ قلبها المتسارع. ومن حيث كنا نجلس في مؤخرة سيارة الأجرة، كنت أرغب في مد يد العون لها وتهدئتها بطريقة ما.