الفصل 41 الزهرة المرّة
كانت العمة غريتا هي من أحضرت الطعام. سمح لها داميان بالدخول، ودخلت هي بالطعام.
قفزت نظراتها نحوي، وتحركت عيناها إلى أسفل جسدي وكأنها تتأكد من أنني على قيد الحياة.
أنا متأكد أنها تعرف شخصية صاحب عملها، ولذلك تستغرب بقاءي على قيد الحياة. لو أبقاني هناك لكنت ميتًا بالتأكيد.