الفصل 241
طوت إيما ذراعيها وأسندت ظهرها على سيارته.
متفاجئ؟ لماذا؟ ألم ترني في غرفة روبن؟ ألم تحاول شراءي في ذلك الملهى الليلي وأنت تناديني بالعاهرة؟ ماذا حدث الآن؟ أليس هذا ما أنا عليه في نظرك؟ هذا الرجل سيكون ألفا لي. لماذا أخجل من احتضانه؟ له الحق في أن يفعل بي ما يشاء. إنه الآن ملكي.
كان لان غاضبًا. هو وحده من يعلم ما يشعر به في داخله.