الفصل 255
دهشت إيما لرؤيته في الغرفة. عبست في وجهه بنظرات باردة.
كان ظهر لان ملتصقًا بالحائط. كأن الجدار يدعم جسده. وجهه لم يكن مطابقًا لمظهره إطلاقًا.
كانت عيناه حمراءَ اللون، محمرّتين بالدم. لكن لو راقبه أحدٌ بعناية، لرأى الحزنَ فيهما.
دهشت إيما لرؤيته في الغرفة. عبست في وجهه بنظرات باردة.
كان ظهر لان ملتصقًا بالحائط. كأن الجدار يدعم جسده. وجهه لم يكن مطابقًا لمظهره إطلاقًا.
كانت عيناه حمراءَ اللون، محمرّتين بالدم. لكن لو راقبه أحدٌ بعناية، لرأى الحزنَ فيهما.