الفصل 145: يستحق المحاولة
زيه
كان النسيم البارد يلامس جسدي مما جعلني أرتجف، كانت الساعة تشير بالفعل إلى الرابعة عصرًا. كنت أنا ونيك الوحيدين المتبقيين في البحر. جلست على الرمال بينما كنت أشاهد نيك وهو يستمتع بممارسة رياضة ركوب الأمواج.
هذا هو يومنا الثاني هنا في منزل نيل وجو، ويبدو أن الأجواء في هذا المكان تشبه تمامًا أجواء منزل غابرييل، كان المكان هادئًا وسلميًا، بعيدًا عن حياتي المعتادة في المدينة.