الفصل 19
بمجرد أن كنا في السيارة، أخذ وجهي بين يديه وقبّلني بقسوة، بطريقة مؤلمة، وعض شفتاي الممتلئتين.
تجولت يداه فوق جسدي كما لو كان يريد معاقبتي. وقف السائق والحراس الشخصيون بالقرب من السيارة، في الخارج، وظهورهم لنا، ولكن على بعد مسافة قصيرة من السيارة، في تكتم.
بظهورهم للسيارة، بدوا كالحراس الذين في خدمة دورهم بينما يخدم سيدهم، فكرت بسخرية وأنا أتنهد وأحاول دفعه بعيدًا.