الفصل 32: أمنية سمعها الله
في الغرفة، دفعها ليو على السرير مرة أخرى واستحوذ عليها بشراسة.
بعد نزوله من السطح، أصبح مزاجه مختلفًا عما كان عليه قبل صعوده إلى هناك.
بدا الأمر كما لو أن شيئًا لا يمكن تفسيره يتراكم في قلبي، ولم أستطع ملء هذا الفراغ إلا بها.