الفصل 44: هدية اللقاء (الجزء الأول)
"أختي، لماذا سحبتني للتو؟"
بمجرد عودتها إلى الغرفة، تحررت ستار بسخط من قيود ميشيل. توجهت إلى السرير وجلست، تشعر بالاختناق. كلما فكرت في الأمر، زاد شعورها بعدم الارتياح. "لطالما رغبت في صفعها. ما هذا الوجه؟ من تظن نفسها؟"
وقفت ميشيل بالقرب من أختها ورأت خدود ستار تتحول إلى اللون الأحمر من الغضب، ولم تستطع إلا أن تبتسم.