الفصل 125 لقد قدر له أن يكون وحيدًا في هذه الحياة
استمر هطول الرذاذ، وبدأت الرياح تهب في الخارج، وتهب في الزقاق.
حملت الرياح الأوراق المتساقطة، والتي ارتطمت بنافذة ستيلا المغلقة. توقفت لمدة ثانيتين ثم نفخت الورقة الميتة بعيدًا.
حبس ستيلا أنفاسها وشربت الدواء في الكوب الخزفي الأبيض. الطعم المرير جعل وجهها يتجعد.