الفصل 36 لن أقابله أبدًا في هذه الحياة
ليس الأمر وكأنه لم يقم بعمل وشم للفتيات من قبل؛ ففي نهاية المطاف، هذه هي وظيفته.
وتذكرت المرة الأولى التي دخلت فيها صالون الوشم وسمعت الفتاة تقول بصوت حلو: "فينسنت، أريد وشمًا هنا، على صدري".
ضمّت ستيلا شفتيها. شعرت بقلبها كأنه يُخدش من قِبَل قطة صغيرة. لم يكن الأمر مؤلمًا، لكنها شعرت بانزعاج خفيف.