الفصل 261
شعر ألكسندر بألم حاد ينتشر ببطء من بطنه.
بعد الصدمة الأولى، ضحك ضحكة خفيفة، واسترخى جسده المتوتر تدريجيًا، سامحًا للصبي بين ذراعيه أن يعضّ بطنه بقوة. امتلأت عيناه بالعطف وهو يمد يده ليداعب رأس زاك.
كانت تلك النظرة التي لا يملكها إلا الأب عندما ينظر إلى طفله.