الفصل الثامن التوضيح
هال، كيف كنت ستعرف لو لم تُتح لي الفرصة؟ لو سنحت لي الفرصة للنوم معه، لرزقت بطفله وأصبحت السيدة لوثر التالية.
"حسنًا، حسنًا. سأناديك بالسيدة لوثر إذن. سعيدة؟"
وفي هذه الأثناء، كان موضوع محادثتهم الفاضحة يحمل تعبيرًا غاضبًا على وجه الرجل.