الفصل 23 "صوفيا، صديق؟"
في اللحظة التي ظهر فيها إشعار المكالمة الواردة، أصيبت صوفيا بالذهول عندما رأت الاسم مكتوبًا عليه.
حتى سألني ابن عمي بجانبي: "صوفيا، ألن تجيبي على هذا السؤال؟"
أخيرا عادت صوفيا إلى رشدها، ومسحت يديها، وغادرت الطاولة بسرعة، وخرجت من قاعة المأدبة للإجابة على الدعوة.