الفصل الحادي عشر مفاجأة سارة
بدت إميلي ملتصقة بي أكثر بعد السقوط. ظلت ملتصقة بي، ولم أستطع التحرك بدونها، مما كان يُجنني أحيانًا. في هذه الأثناء، لم يمنحني دانيال مساحةً لأستوعب الأمور.
كانت ساعات عمله دقيقة، ولم يكن لديّ مجال لتحديد مشاكله. كل ما كان يحضره لم يُظهر أي دليل. حتى أنني بدأت أتساءل إن كنتُ أهذي أحيانًا.
بعد أن ناومت إميلي أخيرًا ظهرًا، أدركتُ أن الخضراوات والفواكه الطازجة في المنزل نفدت. ولأن إميلي كانت غارقة في النوم، عرفتُ أنه عليّ الذهاب إلى السوق قبل أن تستيقظ.