الفصل 217 التظاهر بالجهل
ثملتُ تلك الليلة، فاضطر رايان إلى إعادتي إلى المنزل. عندما خرجنا من سيارته، حملني على ظهره. ضحكتُ ورفضتُ الدخول.
كان يتجول في الحي وأنا على ظهره، وهو يروي لي كل ما حدث في سنتي الجامعية الأولى. تذكرت كم كان لطيفًا معي. في النهاية، غفوت على ظهره.
لم أتذكر كيف عدتُ إلى غرفتي، لكنني شعرتُ بالراحة. لم أعد أشعر بالخوف لأن والديّ كانا حاضرين لرعاية إميلي. شعرتُ أنني أستطيع فعل ما يحلو لي.