الفصل 219 سببه
غرق قلبي، وشعرتُ أن كلماته لم تكن موجهة لي. جلستُ بلا حراك وأنا أُحدّق في المنظر الخلاب أمامي. تساءلتُ إن كان هذا هو المنزل قيد الإنشاء الذي ذكره.
خرج أطلس من السيارة، وأخذ أمتعته، وفتح بابي. قادني إلى الداخل، وواكبته في سرعته. كان المنزل من الداخل غامضًا. سمعتُ تعجبًا مفاجئًا عند دخولنا: "سيد أطلس، لقد عدت!"
هرع عدة خدم وأخذوا الأمتعة من أطلس. تلا ذلك سيل من التحية والضحك. كنت أعلم أن هؤلاء الناس مخلصون له.