الفصل 237: لقاء مرة أخرى
تسارعت نبضات قلبي، لكنني تمالكت نفسي. رددتُ بنفس النبرة الخالية من المشاعر: "أنا آسف. لا أعرف عمّا تتحدث".
"هل لديك أي أسئلة لي؟" واصل أطلس التدقيق فيّ.
"لا أحد" أجبت بعناد.
تسارعت نبضات قلبي، لكنني تمالكت نفسي. رددتُ بنفس النبرة الخالية من المشاعر: "أنا آسف. لا أعرف عمّا تتحدث".
"هل لديك أي أسئلة لي؟" واصل أطلس التدقيق فيّ.
"لا أحد" أجبت بعناد.