الفصل 285: وجها ستيلا
عندما غادرت أمي ولورين الغرفة، جلس أطلس بجانبي. بدا وكأنه يختار كلماته بعناية.
في داخلي، شعرتُ بصراع داخلي، وشعورٌ بالظلم يغلي في زاويةٍ من قلبي. رؤية ستيلا، وهي لا تزال متألقةً وهادئةً، لم تُرضيني.
منذ اللحظة التي دخلت فيها هذه المرأة إلى ناظري، شعرتُ بمكائدها الخفية ضدي. حتى ذلك العشاء الأول الذي جمعنا بدا مُدبّرًا. كيف لي أن أبقى هادئًا؟