الفصل 404 لا تردد
ازداد أطلس شغفًا بتقبيلنا. احتضن رأسي ومنعني من الابتعاد. أخيرًا، أطلق سراحي ونظر إليّ بحنان.
"هل مازلت تغار؟" أعادني صوته الأجش إلى وعيي، والتقت عيناي بعينيه.
حدقتُ به مذهولاً وهو يلمس شفتيّ. قال بحنان: "جسدك أصدق من طبعك. إنه يُظهر مدى اشتياقي إليكِ."