الفصل 57 رميه جانبًا
سمعتُ أطلس يغادر الغرفة. ثم سمعتُ أصواتًا خارج الباب، الباب يُغلق، وشخصًا يعود إلى الداخل.
"ألا تشعر بالاختناق؟" عاد صوت أطلس. رفعتُ طرف البطانية ببطء لأجده ينظر إليّ من الأعلى، وابتسامته مشرقة. بدا وسيمًا بطريقة مختلفة.
هل كان هذا هو الأطلس الهادئ والمتحفظ الذي أعرفه؟