الفصل 97 موعد عشاء مع الحب
"مرحبًا.." أخيرًا، وجد السيد بلاكوود صوته. "هل أنت هنا حقًا؟" سأل للتأكد، وضحكة صغيرة تخرج من شفتيه.
ابتسمت آنا ثم مدت يديها إليه. "لماذا لا تخبرني؟" أجابت بهدوء، وهي تشعر به.
أمسك السيد بلاكوود يدها، وكانت بشرتها ناعمة وواضحة مثل الحليب. "مرحبًا، كنت أتوقع أنك ستتركني في حيرة من أمري حقًا".