الفصل 13 انقبض مهبلي فجأة
ليلاني
تقدمت نحوه وارتطمت قدمي بالحزمة على الأرض، فتعثرت. وأعادني ذلك إلى وعيي. ماذا حدث؟ استجمعت قواي على الفور، وعيناي مفتوحتان على اتساعهما من الصدمة لما كنت على وشك فعله. كدت أتحرك لمقابلة أدونيس! لأفعل ماذا بالضبط؟ هاه؟ بدأت أشعر بالذعر. خاطرت بإلقاء نظرة على أدونيس، وكان لا يزال هناك، يحدق فيّ بتعبير غير قابل للقراءة على وجهه.
يا إلهي، لماذا أستمر في إحراج نفسي؟ هل لاحظ أنني على وشك القدوم إليه؟ يا للهول.