الفصل 234 أنت مطرود!
ليلاني
غضب.
كان الأمر ملموسًا في الهواء في اللحظة التي انتهى فيها مقطع الصوت المروع. كان الصمت ثقيلًا. لكن ليس بنفس ثقل الصدمة التي أصابتني والتي ثبتتني حيث جلست. كانت عيناي مفتوحتين، وخدي خاليين من الدم وقلبي يخفق. ماذا... ماذا كان هذا؟