الفصل 79 المهانة
ليلاني
بالكاد تمكنت من استعادة حواسي عندما لف أدونيس يده القوية حول ذراعي وسحبني لأعلى لأقف وجهاً لوجه معه. سحبت أصابعي بمهارة البدلة، محاولاً إجبار قطعة الملابس الصغيرة على تغطية المزيد من حلماتي وكأنها تحميها منه.
كانت مهبلي تنبض بقوة من الجماع العنيف والنشوة الشديدة التي عشتها للتو، وكانت خدي مؤخرتي محمرتين قليلاً وخدرتين من كل صفعاته القاسية. تحركت عيني لأعلى لتلتقي بعينيه لأراه يحدق فيّ بعينين داكنتين جميلتين مليئتين بنية شهوانية مشتعلة بشكل مخيف.