الفصل 91 - افصل ساقيك (الجزء الثاني)
كنت أرتدي منشفة ناعمة بينما حملني على طريقة العروس من الحمام إلى غرفة النوم، وأجلسني على حافة السرير الكبير. كان شعري ملتفًا في كعكة رطبة أعلى رأسي، وخصلات صغيرة من الشعر تلتصق على جبهتي وصدغي.
منذ أن بلغت النشوة الجنسية أثناء استحمامه، بدا أكثر انغلاقًا وصمتًا الآن. وكان هذا يدفعني إلى الجنون. أردت منه أن يتحدث معي.
"هل تشعرين بتحسن؟" سألني وهو يقف أمامي. رفعت وجهي لتلتقي عيناه بعينيه، متسائلة عما إذا كان سيتجاهلني لبقية اليوم إذا قلت إنني أشعر بتحسن.