الفصل 128
سيلين
عندما عدت إلى المنزل، بدأت ليلى تبكي مرة أخرى، وبمجرد دخولي الشقة، ألقت حماتي علي نظرة ارتياح شديدة. كانت جروتي تركض نحوي قبل أن أغلق الباب خلفي، وكانت أقدامها الصغيرة تدق بسرعة على الأرضيات الخشبية.
" ماما!"
سيلين
عندما عدت إلى المنزل، بدأت ليلى تبكي مرة أخرى، وبمجرد دخولي الشقة، ألقت حماتي علي نظرة ارتياح شديدة. كانت جروتي تركض نحوي قبل أن أغلق الباب خلفي، وكانت أقدامها الصغيرة تدق بسرعة على الأرضيات الخشبية.
" ماما!"