الفصل 102 في سعادة دائمة
*** بعد 5 أشهر ***
** لاندون بوف ***
جلست في غرفة الانتظار المعقمة بالمستشفى، وكانت أعصابي منهكة مثل حبل قديم، بينما كنت أنتظر بفارغ الصبر أخبارًا عن بلير ووصولنا الوشيك. كان الهواء مليئًا بالقلق، وتوترًا واضحًا بدا ملتصقًا بكل ركن من أركان الغرفة. كان قلبي يتسارع متزامنًا مع أصوات التنبيه الإيقاعية للآلات القريبة، مرددًا صدى الوتيرة غير المنتظمة لأفكاري.