الفصل 132: هل كان ليو متزوجًا من قبل؟
لم يكن السكر يعني شيئا آخر عندما قالت هذا. كانت تتساءل فقط عما إذا كانت غرفة النوم التي نشأ فيها ليو ستكون باردة وهادئة مثل غرفته في البلدة الصغيرة.
توقف ليو، ونظر إلى السكر، ثم حمله فجأة وركض إلى الطابق العلوي دون أن يقول كلمة واحدة.
"مرحبًا؟ ماذا تفعل؟" باب المطبخ لم يكن مغلقا. لم تجرؤ السكر على الصراخ بصوت عالٍ، لذلك لم تستطع إلا أن تسأل بصوت أجش. عندما رأت أنه لم يقل شيئًا، ربتت على كتفه.