الفصل 17 أنت أول امرأة حملتها في حياتي
وصل حاشية ثوب النوم إلى ركبتيها، وفي اللحظة التي تم فيها رفع السكر، كانت ساقيها مائلة إلى الخلف.
طارت التنورة إلى الأعلى، وضغطت يدا ليو الخشنتان على الفخذين الناعمتين.
في اللحظة التي لامست فيها اليد الساخنة ذات الندوب الصغيرة والمسامير الرقيقة الجلد الرقيق، أصيب كلاهما بالذهول.