الفصل 108: كنوز خالدة تباع بنسخ مزيفة
تبادل دونيلي مجاملات خفيفة مع دييغو، لكن تركيزه تغير عندما لمح صوفيا جالسة بهدوء على كرسيها. ارتسمت على وجهه ابتسامة عارفة، أضاءت ملامحه الحادة.
تجاوز دييغو دون تردد، وسار نحوها. "حسنًا، حسنًا، ما الذي جاء بكِ إلى هنا اليوم؟" سألها بنبرة مألوفة.
أدى التحية غير الرسمية إلى تجميد الغرفة في صمت مذهول.